غصة حلم تخنقني...
كلما مرت الأيام معلنة نهاية هذا الفصل أحس بشيء يخنقني على الرغم من أنني أتمنى أن ينتهي هذا الفصل وأن أذهب إلى ميناء حلمي الضائع ولكن الخوف يقتلني وأكاد من خوفي أختنق كثيرا بحيث نسيت معنى الراحه وكلما أضحيت أفكر بالمستقبل القريب أريد أن أنام لعلي أحلم حلما يُطَمئن قلبي الذي يعاني من كوابيس الواقع ولكن ما أن أنام حتى أحلم بكوابيس أخرى هي مجرد ذكريات الماضي الأليم أو ربما أحلام شيطانية تفزعني أكثر ....
أكثر شيء يخنقني هو أنني أرى الحلم ولكني لا أرى السبيل الجيد له فكلما اجتهدت للوصول له أغلقت أمامي سبل كثيره إنني متعبة ولكن أكثر شيء يتعبني التفكير ...
ولكن عندي ثقة بأن الله لن يخذلني وسأرتاح يوم ما وأحقق حلمي...
4 التعليقات:
صديقتي ..
أنا لا أرى في عينيكِ إلا المحامية اللامعة الشهيرة الماهرة و لكني لن أطيل الحديث فقد سبق و أن قلت لكِ كل ما في جعبتي و لكن سأقتبس لكِ قولين :
أولهما :
الثقة بالله .. أن يخرج المسلم من صلاة الإستسقاء حاملاً بيده ( مظلة ) !
ثانيهما :
الأشواك في الطريق لا تُبرر الوقُوف لأحد ، لكنها تحدُوا العابرين لأن يسيروا ولو بخطواتٍ غير مُتوازنة على أطراف أصابعهم ، حتى وإن طال بهمُ المسير !
/
صديقتي : لا تستسلمي !
( دعواتكِ ترافقكِ دائماً )
أحلامنا ما إن لم نيأس ستتحق بإذن الله ..
ولكن ضعي دائما حلمك أمام ناظرك ..
وثقي ان الله لا يضيع عمل احد منا ..
سأراك يوما كما حلمت أنتي وحملت انا أن نراكي ..
المحامية : سرسوور
ياااااااااااااااارب
قلب المحبة
أن شاء الله تحققين حلمج،،
وما باقي الا حديدن سهل، بس انتي شدي حيلج وراح تشوفين النتايج ^^
ان شاء الله سوف تحققين حلمك...
إرسال تعليق